3.129.210.35
Whatsapp

اترك رقمك و سنتواصل معك

صياغة مشكلة البحث العلمي

صياغة مشكلة البحث العلمي

صياغة مشكلة البحث العلمي

جدول المحتويات

مفهوم مشكلة البحث العلمي

تحديد إشكالية البحث العلمي

معايير اختيار مشكلة البحث العلمي

المعايير الشخصية لاختيار مشكلة البحث العلمي

المعايير الموضوعية لاختيار مشكلة البحث العلمي

المعايير الاجرائية لاختيار مشكلة البحث العلمي

أهم مصادر مشكلة البحث العلمي

خطوات صياغة مشكلة البحث العلمي

أهم أساليب صياغة مشكلة البحث العلمي

نصائح حول اختيار وصياغة مشكلة البحث العلمي

 

 

 

إن صياغة مشكلة البحث العلمي من الأمور التي يجب الاهتمام بها من قبل الطالب أو الباحث العلمي، فالإشكالية البحثية هي الاساس الذي يبنى عليه البحث العلمي.

وهو ما يحتاج من الباحث العلمي إظهار أهمية دراسة هذه المشكلة العلمية، وسبب اختيارها تحديداً، والفائدة التي ستقدمها الدراسة لتطوير العلوم ورقي المجتمعات.

حيث تعتبر مشكلة البحث العلمي الدافع الرئيسي للقيام بالدراسة العلمية، وهي تكون من خلال شعور الباحث بالمشكلة او الظاهرة التي تحتاج الى الحل، وتمتد الى السعي الى دراسة هذه الإشكالية، والوصول الى نتائج علمية سليمة.

وبذلك نجد ان العامل الاساسي للوصول الى بحث علمي ناجح ومهم، ينطلق من اختيار المشكلة البحثية المناسبة، والذي يكتمل من خلال صياغة مشكلة البحث العلمي، واتباع منهجية مناسبة تهتم بباقي خطوات وعناصر البحث العلمي، التي تجمع المعلومات والبيانات وتناقشها وتحللها وصولاً الى النتائج المنطقية السليمة.

وهنا نشير وقبل الدخول في المعلومات الهامة لهذا المقال الى ان موقع مبتعث يقدم من ضمن خدماتها الاكاديمية المتعددة ذات الجودة العالية، خدمة المساعدة على إعداد وكتابة الأبحاث ورسائل الماجستير والدكتوراه.

بحيث تقدم المساعدة في عموم هذه الدراسات او في احد عناصرها، كالمساعدة على اختيار المشكلة البحثية الأصيلة والحديثة التي لها مصادر متعددة، والمساعدة على صياغة الإشكالية وغير ذلك من مساعدات أكاديمية.

فكل ما يحتاجه الباحث العلمي او الطالب هو التواصل مع  موقع مبتعث وتحديد الخدمات المطلوبة، مع وضع الايميل ورقم الهاتف مع رمز البلد.

وستعاود الكوادر المختصة التواصل السريع مع طالب الخدمة للاتفاق على تفاصيل التنفيذ، وسيتم تنفيذ أي خدمة مطلوبة خلال الوقت المتفق عليه، وبأفضل شكل ممكن.مفهوم مشكلة البحث العلمي:

إن مشكلة او إشكالية البحث العلمي تشير الى اتجاه الباحث الى اتخاذ القرار بدراسة موضوع يثير قلقه أو اهتمامه، أو ظاهرة ما او موقف غامض يفتقر الى المعرفة العلمية الوافية، ويكون ذلك عبر التقصي والبحث العلمي الاكاديمي المنهجي الذي يوصل الى المعارف والنتائج المنتظرة.

أما بالنسبة الى صياغة مشكلة البحث العلمي فيقصد به السؤال الاستفهامي، او الفرضية  التي تظهر العلاقة بين متغيرات البحث العلمي.

ويعتبر تأكيد أو نفي الفرضية البحثية التي تمت صياغتها للتعبير عن مشكلة البحث، او الإجابة عن السؤال الاستفهامي هو الهدف الرئيسي التي تسعى الدراسة الوصول اليه.

 

تحديد إشكالية البحث العلمي:

 

تأتي اهمية تحديد وصياغة مشكلة البحث العلمي من كوننا نتحدث عن النقطة التي تشكّل جوهر البحث العلمي، والتي تقوم الدراسة العلمية بمجملها عليها، وعلى ان تجد لها الحلول والنتائج المنطقية السليمة.

بحيث يعمل الباحث من خلال تحديده لإشكالية البحث على أن يكتشف جميع المدلولات والابعاد الخاصة بها، وتوضيح أسباب ظهورها والوصول الى التفسيرات العلمية المنطقية لها.

ويبقى المعيار الأهم لنجاح الباحث العلمي في اختياره لمشكلة وموضوع دراسته، هو ما يقدمه هذا الموضوع من فائدة للتخصص العلمي للبحث، وهل يساهم في تطوره؟ وهل تساهم الدراسة البحثية في رقي وتطور المجتمع أو في رفاهية أفراده.

افضل المجلات العلمية لنشر الابحاث

معايير اختيار مشكلة البحث العلمي:

 

قبل أن نعترف على كيفية صياغة مشكلة البحث العلمي، من المفيد الاطلاع على الأسس والمعايير التي يبنى عليها قرار الباحث العلمي بدراسة هذه المشكلة بالتحديد، ومن أبرز هذه المعايير نذكر:

 

  • المعايير الشخصية لاختيار مشكلة البحث العلمي:

 

 تتعدد المعايير الشخصية التي يبني الباحث العلمي عليها قراره باختيار مشكلة البحث العلمي، ومن أهمها:

  1. من الطبيعي أن تدخل مشكلة البحث العلمي في عمق التخصص العلمي للباحث، الذي يكون له علاقة علمية مباشرة بها، فمن البديهي فشل الباحث في دراسة ليست من عمق تخصصه، أو تحتاج الى معارف في تخصصات أخرى.

  2. على الباحث العلمي ان يختار مشكلة البحث العلمي التي تتناسب مع ما يمتلكه من خبرات وإمكانيات علمية وفكرية ومهارية، وذلك لكي يمتلك القدرة على دراسة المشكلة وحلها والوصول بها الى نتائج منطقية سليمة.

وخصوصاً أن اختيار مشكلة بحثية تحتاج الى عمل جماعي أو مهارات ومعارف أكبر من تلك التي يمتلكها الباحث العلمي، ستوصلنا الى دراسة قاصرة لا تحقق الاهداف المنتظرة منها.

  1. على الباحث العلمي اختيار إشكالية البحث التي يقدر على تغطية دراستها من الناحية المالية، وفي حال عدم امتلاكه لهذه الامكانيات فعليه التوجه الى دراسة موضوع آخر، أو تأمين جهة تقتنع بأهمية الدراسة وتقبل تمويلها.

  2. إن اختيار الباحث العلمي لمشكلة بحثية يحبها ويميل الى دراستها يساعده على بذل مجهودات كبيرة في سبيل حلها، وبالتالي يقضي معظم وقته ويرسخ جهده وإبداعاته في سبيل الوصول الى النتائج المنطقية المنتظرة.

  3. إن الحياد والموضوعية من اهم المعايير التي يجب الاعتماد عليها ليس في تحديد وصياغة مشكلة البحث العلمي وحسب، بل في مختلف خطوات وعناصر الدراسة العلمية، لأن اتباع الميول والأهواء الشخصية سيؤدي الى عدم وصول الدراسة البحثية الى النتائج المنتظرة.

 

  • المعايير الموضوعية لاختيار مشكلة البحث العلمي:

 

يمكن اعتبار المعايير الموضوعية أهم المعايير الواجب الحرص على الالتزام بها في اختيار وصياغة مشكلة البحث العلمي، ومن أبرز هذه المعايير:

  1. على الباحث أن يختار المشكلة البحثية التي لها أهمية وفائدة جماعية لا فردية، وأن تعود الفوائد للعلوم والمجتمعات.

  2. لا يمكن نجاح البحث العلمي ما لم تتسم المشكلة البحثية بأنها قابلة للدراسة والقياس والحل.

  3. أن تكون مشكلة البحث العلمي من المشكلات الحديثة والأصيلة، فلا تكون من الإشكاليات والمواضيع المستهلكة والمكررة بالعديد من الدراسات والبحوث السابقة.

فهذا التكرار سيجعل الفائدة والأهمية الدراسية معدومة، وستكون الدراسة مجرد إضاعة لوقت وجهد ومال الباحث العلمي، الذي لن يحقق اية فائدة لا شخصية للباحث، ولا عامة للعلوم والمجتمعات.

  1. لا تقبل مشكلات البحوث التي تكون فوائدها فردية وخاصة، بل يجب أن تكون الفائدة لفئات معتبرة من المجتمع او لكامل المجتمع بشكل عام.

  2. أن يكون نطاق المشكلة البحثية محدود وليس واسع، لكي يتمكن الباحث العلمي من الإحاطة بالدراسة العلمية، ويقوم بعمله البحثي بشكل متكامل وصحيح.

  3. من المهم على الباحث العلمي أن لا يختار المشكلة البحثية التي تخالف التشريعات الدينية والقانونية، والتقاليد والأعراف المجتمعية.

افضل المجلات العلمية لنشر الابحاث

  • المعايير الاجرائية لاختيار مشكلة البحث العلمي:

 

من أبرز العوامل والمعايير الاجرائية التي تساعد على اختيار مشكلة البحث العلمي نذكر:

  1. إن أهم المعايير الاجرائية التي يجب التأكد منها هي توافر المعلومات والبيانات المرتبطة بإشكالية البحث العلمي،  التي تساعد على إجراء الدراسة البحثية بالشكل السليم.

وتبقى الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع  البحث العلمي، سواء كانت من كتب وبحوث ومقالات وغير ذلك من أهم المصادر التي تثري وتغني الدراسة وتساعد في وصولها الى النتائج المنطقية السليمة. 

  1. ننصح الباحثين الجدد والطلاب خصوصاً في مرحلة الماجستير الاستفادة من اهل الخبرة عند اختيار موضوع ومشكلة البحث العلمي، ويبقى المشرف على البحث أهم من يقدم النصائح الهامة والمفيدة للغاية.

  2. أن تتوافر للباحث العلمي الإمكانيات البيئية والنفسية التي تساعد الباحث العلمي على الوصول الى اختيار وصياغة مشكلة البحث العلمي.

  3. وفي حال كان جمع المعلومات والبيانات مباشرةً من العينة الدراسية ان يمتلك الباحث العلمي جميع الامكانيات للوصول الى هذه العينة المعبرة منطقياً عن مجتمع البحث.

 

أهم مصادر مشكلة البحث العلمي:

 

بعد ان اطلعنا على المعايير الواجب الالتزام بها عند اختيار وصياغة مشكلة البحث العلمي، نشير الى اهم المصادر التي يمكن ان تساعد على الوصول الى المشكلة التي تحمل جميع المعايير والمواصفات السابقة، فما هي هذه المصادر:

  1. ابداعات الباحث العلمي وبصيرته وما يمتلكه من خبرات، فهذا يساعده على ملاحظة المشكلات التي لا يمكن للمتخصص أو الباحث العادي ملاحظتها.

ويعتبر هذا النوع من الإشكاليات هو الأهم والأكثر قدرة على الوصول الى الاكتشافات والحلول الابداعية الجديدة.

  1. إن الاطلاع المستمر للباحث العلمي على أحدث البحوث والمقالات والدراسات المرتبطة بتخصصه العلمي توسع من قاعدته المعرفية، وبالخصوص عند امتلاكه القدرة على القراءة الناقدة، ولهذا الأمر دور كبير في الوصول الى أفكار مميزة حول دراسات مفيدة للبحث العلمي.

وفي هذه النقطة يمكن اعتبار فقرة توصيات الباحث الواردة في البحوث والرسائل العلمية، من الأمكنة المثالية للوصول الى مشكلات علمية قابلة للدراسة، وذلك بعد التأكد من سلامة التوصيات المقدمة من الباحث السابق.

  1. إن خبرة الباحث العلمي الميدانية في المجال والتخصص الذي ينتمي اليه، تساعده على الوصول الى مشكلات بحثية تحقق دراستها فوائد كبيرة.

  2. إن الاطلاع على عدد كبير من عناوين الدراسات والبحوث والرسائل العلمية المنتمية الى تخصص الباحث العلمي، تساعده على الوصول الى أفكار جديدة ومتميزة.

 

خطوات صياغة مشكلة البحث العلمي:

 

تتعدد الخطوات التي يمكن أن يتبعها الباحث العلمي للوصول الى صياغة إشكالية البحث العلمي بالشكل السليم، ومن ابرز هذه الخطوات نذكر:

  1. أن يكون الباحث العلمي ممتلكاً لقاعدة معرفية ومهارية واسعة حول موضوع البحث، تسمح له الإلمام الشامل بالإشكالية البحثية، وبناءً على ذلك يتخذ قرار اعتماد هذه الإشكالية كأساس للبحث أو الرسالة العلمية.

وهذه الخطوة من أكثر الخطوات التي يمكن الاستعانة بها بالمشرفين وأهل الخبرة والاختصاص.

  1. اختيار موضوع فرعي من موضوع عام، وهذا ما يسمح للباحث اجراء دراسة متكاملة ويصل بالدراسة البحثية الى الهدف المنتظر منها.

ويأتي اختيار الموضوع الفرعي لأن الموضوع العام يحتاج عادةً الى تضافر جهود جماعية كبيرة، والى وقت طويل والى تمويل ضخم في معظم الحالات.

  1. العمل على تضييق المواضيع الفرعية التي اختارها الباحث العلمي, ودراسة أهم موضوع فرعي بينهم ودراسته لأن ذلك سيساهم في تحقيق جميع الفوائد المنتظرة من العملية الدراسية.

  2. العمل على صياغة مشكلة البحث العلمي والأسئلة والفرضيات المحيطة بها، بحيث تغطي هذه التساؤلات والفرضيات جميع مراحل الدراسة، وأن يستخدم في صياغتها إحدى الطرق العلمية التي سنتعرف عليها في فقرة لاحقة. 

  3. العمل من خلال تحديد المشكلة البحثية وصياغتها على توضيح الأهداف التي تسعى الدراسة البحثية لتحقيقها، على ان تتم صياغة أهداف البحث الرئيسية والثانوية، والتي تكون مستمدة من الإشكالية البحثية بشكل علمي سليم.

  4. مراجعة الصياغة للإشكالية البحثية وأهداف البحث واسئلته او فرضياته، للتأكد من عدم وجود أي خطأ في هذه الخطوة المؤثرة جداً على جودة البحث العلمي، والتي يجب الوصول فيها الى الشكل الامثل والرضا الكامل قبل الانتقال الى الاجراءات التنفيذية للبحث.

وهذه الخطوة كذلك يمكن الاستفادة منها من نصائح المشرف او أهل الاختصاص، لتأثيرها الكبير على مختلف عناصر ومباحث الدراسة العلمية، ومن ان هذه الصياغة تسمح بطرح البيانات والمعلومات وتحليلها بالشكل السليم.

 

أهم أساليب صياغة مشكلة البحث العلمي:

 

هناك العديد من الطرق والاساليب التي يمكن للباحث العلمي اعتمادها عند صياغة مشكلة البحث العلمي، وأبرز هذه الطرق تبقى:

  1. صياغة الإشكالية البحثية على شكل سؤال استفهامي، وهي من الصيغ الإنشائية المستخدمة على نطاق واسع في العديد من المجالات العلمية.

وكمثال على هذا الأسلوب نذكر (ما هي الممارسات الاشرافية المتبعة من المشرفين على الصفوف الأولية بمرحلة التعليم الاساسي؟ وما هو تأثير هذه الممارسات على تطوير العملية التعليمية). 

  1. صياغة الإشكالية البحثية على شكل عبارات خبرية، وهي من الصيغ اللفظية التقريرية، وكمثال عن هذا الأسلوب في الصياغة نذكر: (الممارسات الاشرافية للمشرفين في الصفوف الاولية بمرحلة التعليم الأساسي وتأثيرها على تطوير العملية التعليمية).

  2. صياغة مشكلة البحث العلمي على شكل فرضية بحثية تقبل الإثبات او النفي في مرحلة النتائج.

وكمثال عن هذه الطريقة في الصياغة حول نفس الإشكالية السابقة نذكر: (توجد علاقة بين جودة وتحسين العملية التعليمية مع الممارسات الاشرافية المتبعة من قبل المشرفين في الصفوف الأولية بمرحلة التعليم الأساسي).

 

نصائح حول اختيار وصياغة مشكلة البحث العلمي:

 

إن مهارة صياغة مشكلة البحث العلمي من اهم المهارات التي يجب على الباحث العلمي امتلاكها، نظراً لأهمية الإشكالية البحثية واعتماد جميع خطوات البحث عليها، باعتبارها اللبنة الرئيسية والسبب الأساسي لإجراء البحث العلمي.

وهذا ما يستلزم صياغة سليمة ومميزة وواضحة، بحيث يظهر الباحث العلمي مضمون إشكالية البحث ومجالها وأبعادها.

وهذا ما يحتاج من الباحث العلمي الالتزام بعدد من الضوابط والقواعد من ابرزها:

  1. امتلاك القدرة على التحديد الدقيق لمشكلة البحث، وهو ما يظهر سبب اختيار المشكلة تحديداً، والاهمية والفائدة التي يمكن ان تحققها النتائج المتوقع الوصول اليها في نهاية مراحل الدراسة البحثية، سواء كانت فوائد على المجتمع وأفراده، او على التخصص العلمي الذي تنتمي اليه المشكلة البحثية.

  2. إن توسيع الباحث العلمي لقاعدة معلوماته عبر الكتب والبحوث والاوراق والمقالات العلمية، وغيرها من الدراسات المرتبطة بتخصص البحث عموماً وموضوعه بشكل خاص، عامل أساسي في صياغة البحث بالشكل السليم، والوصول فيه الى النتائج المنتظرة.

وعلى الباحث المقارنة في العديد من الاحيان بين الاختلافات والمتشابهات بين دراسته والدراسة السابقة، مع توضيح أسباب الخلاف في حال وجوده.

  1. على الباحث العلمي أن يوضح الفجوة البحثية التي وصل اليها ويقوم بدراستها في بحثه الحالي، وأن يظهر أسباب ظهور هذه الفجوة التي غفلت عنها البحوث السابقة.

  2. خلو صياغة الإشكالية البحثية من أية أخطاء لغوية أو نحوية أو إملائية، والحرص على ترابط العبارات التي تصاغ من خلالها الإشكالية.

  3. إن اختيار الباحث العلمي للمرادفات والكلمات او المصطلحات المفهومة والمعبرة عن إشكالية البحث، وصياغة مشكلة البحث العلمي بأسلوب جذاب وعلمي سليم، يظهر إبداعات الباحث ومهارته وتمكنه من عمله البحثي.

 

 المصادر:

معايير اختيار مشكلة البحث، 2021، مبتعث

 صياغة مشكلة البحث، 2018، موضوع

  أساسيات الكتابة الأكاديمية، 2022، كلية الآداب في جامعة الملك سعود

يقدم موقع مبتعث للدراسات والاستشارات الاكاديمية العديد من الخدمات في رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة الدراسات العليا .. لطلب اي من هذه الخدمات اضغط هنا


ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك





ادخل بريدك الالكتروني و اشترك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد





تواصل الآن 00966115103356