3.141.41.109
Whatsapp

اترك رقمك و سنتواصل معك

أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

جدول المحتويات

  1. خدمة المساعدة على النشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  2. مفهوم مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  3. فوائد النشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  1. فوائد النشر بالنسبة للباحث العلمي او طالب الدراسات العليا

  2. فوائد النشر بالنسبة لتطور العلوم والمجتمعات العربية

  3. فوائد النشر للمجلة العربية الناشرة او الجهة العلمية التي ينتمي اليها الباحث العلمي

  1. شروط النشر العامة في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  2. شروط النشر الخاصة في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  3. أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

  1. المجلة الالكترونية الشاملة متعددة المعرفة "MECSJ"

  2. مجلة الدراسات الجامعية للبحوث الشاملة " usrij"

  3. المجلة الالكترونية الشاملة متعددة التخصصات "EIMJ"

  4. مجلات جامعة أم القرى

  5. مجلات جامعة الملك سعود

أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث

إن التعرف على أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث من الأمور التي يسعى لمعرفتها معظم الباحثين العلميين وطلاب الدراسات العليا في عالمنا العربي.

لما لهذه المجلات من فوائد كبيرة، سواء ما يرتبط منها بالفوائد المرتبطة بتطور العلوم والمجتمعات، او بترقي تصنيف الجامعة او المجلة العلمية، أو ما يمكن ان يحققه الباحث العلمي و الطالب من فوائد عبر عملية النشر بالمجلة المعتمدة، أو بالحصول منها على المعلومات والبيانات الحديثة والموثوقة.

وتأتي اهمية عرضنا أهم المجلات العربية المحكمة الموثوقة من مساعدتنا للباحثين العلميين الأعزاء على الوصول الى مجلات علمية موثوقة تحقق فوائد النشر، فلا يقع فريسة مجلة وهمية يخسر فيها جهده وماله دون تحقيق أي فائدة تذكر.

وبالخصوص أن التطور التكنولوجي وما وفرته شبكة الانترنت ووسائل الاتصال من سهولة في النشر العلمي، ساهم بتأسيس عدد كبير جداً من المجلات العلمية المحكمة.

ولكن للأسف ليست كل هذه المجلات من المجلات الموثوقة التي يحقق النشر فيها الفوائد المنتظرة منه، فهناك عدد كبير من المجلات الوهمية أو المفترسة التي تسيء الى العلم والى الباحثين الذين يقعون فريسة لشباكها.

ولذلك فإننا نشير الى ضرورة الدخول الى قواعد البيانات العالمية والتأكد من تصنيف المجلة العلمية المحكمة المستهدفة بالنشر، وان يتم الدخول الى موقع المجلة من خلال الرابط الموجود في قاعدة البيانات، لتتجنب الوقوع ضحية مجلة افترست اسم مجلة علمية معتمدة ذات تصنيف عالٍ.

ونظراً لأهمية المجلات العلمية المحكمة المصنفة، فقد سعت الدول المتطورة أو الساعية للنمو في إطار دعم العلم والعلماء، أن تدعم المجلات والجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية، لما تحققه من فوائد علمية كبيرة.

 خدمة المساعدة على النشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

إن خدمة المساعدة على النشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث إحدى الخدمات المتميزة المقدمة في موقعنا الأكاديمي المتخصص، وهو ما يجنب الطالب او الباحث العلمي الوقوع ضحية إحدى المجلات المفترسة أو الوهمية، وان يحقق جميع فوائد النشر العلمي المستهدفة.

يتم الاعتماد على خدمة النشر بأهم المجلات العلمية المحكمة العربية أو العالمية على كوادر محترفة، تمتلك الخبرات والمعارف الكبيرة، إلى جانب امتلاكها علاقات وثيقة مع ابرز المجلات العلمية المحلية والإقليمية والعالمية.

وهو ما يساعد الباحث العلمي أو طالب الدراسات العليا على تحقيق عملية النشر بما تحققه من فوائد سنتعرف عليها في فقرة لاحقة.

ومن الخدمات الأخرى المرتبطة بالنشر العلمي نجد إحدى الخدمات المتميزة المتمثلة بتحويل رسالة الماجستير، أو رسالة الدكتوراه إلى ورقة علمية قابلة للنشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، او غيرها من المجلات المعتمدة الدولية، بما يحقق النشر العلمي وجميع اهداف طلب الخدمة.

وبناءً على كل ما ذكرناه لا تتأخر في التواصل مع موقعنا الأكاديمي المتخصص، واطلب الخدمة التي تحتاج إليها وحدد التخصص العلمي الذي تنتمي إليه، واترك رقم هاتف مفعل مع إيميل (بريد إلكتروني) يمكن التواصل عليه.

وستعمل كوادر الدعم على الاتصال السريع عبر إحدى هاتين الوسيلتين، وذلك للتوافق على التفاصيل المختلفة، وبحال تأكيد الخدمة، تتجه الكوادر المسؤولة عن الخدمة لتنفيذها بأعلى معايير الجودة العالمية، مع ترك طالب الخدمة على علم بجميع التفاصيل والمراحل التي وصلت إليها الخدمة المطلوب تنفيذها.

مفهوم مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

إن المجلة العلمية العربية المحكمة هي دورية علمية أكاديمية تصدر باللغة العربية حصراً، أو تكون اللغة العربية إحدى اللغات الأساسية التي تقبل التحكيم والنشر فيها.

وهذه المجلات يجب أن تصدر بشكل دوري منتظم، سواء تمّ ذلك بشكل شهري أو بواقع عدد دوري كل شهرين أو ثلاثة أو أربعة أشهر، أو قد يكون الصدور فصلي كل ستة أشهر، وربما بواقع عدد دوري سنوي واحد، فمن غير الممكن قبول دخول أية مجلة محكمة في قواعد البيانات الدولية دون إصدار عدد دوري واحد منتظم بشكل سنوي على أقل تقدير.

وتبقى عملية التحكيم من العمليات الرئيسية التي لا يمكن تجاوزها، فمن الخصائص الرئيسية للمجلات المحكمة إخضاع البحوث والاوراق المطلوب نشرها، إلى لجان التحكيم المتخصصة المؤلفة من أهم المحكمين المتخصصين أصحاب الشهادات العالية والخبرات الطويلة في مجالاتهم العلمية.

وهو ما يسمح لهم إجراء عملية تحكيم علمية دقيقة ومتكاملة، يتم التأكد فيها من أصالة وأهمية الدراسة، ومن اتباع جميع معايير النشر العلمي العامة والخاصة، بحيث يصدر قرار المحكمين بالأكثرية بقبول نشر البحث العلمي أو رفض النشر، أو بطلب بعض التعديلات قبل قبول النشر العلمي.

وقد تصدر المجلات العربية المحكمة لنشر الأبحاث في تخصص علمي واحد، أو قد تقبل تحكيم ونشر الدراسات في العديد من التخصصات العلمية.

وفي جميع الحالات من المهم أن تعلن المجلة العلمية المحكمة بشكل صريح  وواضح عن التخصص او التخصصات التي تقبل تحكيمها ونشرها، وذلك من خلال أعدادها وموقعها الإلكتروني.

فوائد النشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

إن النشر في المجلات العلمية المحكمة الموثوقة والمعتمدة له فوائد متعددة وفي جوانب متعددة، وهو ما سيظهر معنا من خلال عرضنا التالي.

  • فوائد النشر بالنسبة للباحث العلمي او طالب الدراسات العليا:

يسعى الطلاب او الباحثين العلميين النشر في المجلات العربية المعتمدة من أجل تحقيق الفوائد التالية:

  1. إن الباحث العلمي أو طالب الدراسات العليا يمكن ان يحقق العديد من الفوائد المعنوية إن تمكن من نشر مجهوده البحثي في مجلة من ضمن أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث.

فبتم تسجيل اسمه كأحد اهم الباحثين العلميين وتسجيل اسمه الى جانب اهم العلماء والباحثين في تخصصه العلمي، وهو ما سيساهم في تحقيق الباحث للشهرة وينال الموثوقية بأنه من المتميزين في مجاله العلمي.

  1. إن النشر في مثل هذه المجلات الموثوقة والمعتمدة يمكن أن ينعكس على المستقبل الوظيفي للباحث العلمي، بأن تزيد فرص حصوله على الوظائف المهمة التي يسعى للحصول عليها، ولها دور في الترقي الوظيفي والحصول على أهم المناصب، وبشكل خاص للموظفين في المؤسسات العلمية أو البحثية أو الجامعات.

  2. قد يعود النشر العلمي بفوائد مالية كبيرة على الباحث العلمي، وبشكل خاص عندما يكون النشر مرتبط بدراسة ذات أهمية كبيرة، ولها انعكاس يمكن الاستفادة منه على الأرض الواقع، كالوصول الى اكتشاف طبي على سبيل المثال.

  3.  إلى جانب الفوائد السابقة التي يحققها الباحث العلمي، فإن الطالب الذي يتمكن من نشر بحثه او ورقته العلمية في مجلة علمية محكمة موثوقة ومعتمدة، سيحقق فوائد إضافية.

فهو سيكون لديه أولوية على زملائه الذين لم يتمكنوا من نشر مجهوداتهم البحثية في المجلات المحكمة المعتمدة، وذلك عند توزيع الجامعات المهمة والمصنفة لمقاعد الدراسات العليا في مرحلة الماجستير أو مرحلة الدكتوراه.

  1. قد يكون النشر العلمي أمر أساسي لا بدّ منه وذلك في بعض المجالات والتخصصات العلمية في عدد من الكليات والجامعات، والتي يكون النشر العلمي في إحدى الجهات المعتمدة أحد شروط تحقيق بعض الدرجات العلمية، أو قد لا يسمح له بنيل شهادته العلمية دون هذا النشر.

 

  • فوائد النشر بالنسبة لتطور العلوم والمجتمعات العربية:

لا يمكن قبول نشر البحث او الورقة العلمية في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث دون تجاوز المعايير والشروط العالية، ومنها أصالة الدراسة وأهميتها، ومساهمتها في تحقيق التطور والرقي للعلوم والمجتمعات.

فالدراسات المنشورة تتناول موضوع علمي مهم وله فائدة، قد تساهم في تطور المجال العلمي للبحث العلمي، أو ان تساهم بتطور ورقي المجتمعات العربية، او ان تساهم في إيجاد الحلول للظواهر والمشكلات التي تواجهها، أو بما يساهم في رفاهية الأفراد.

  • فوائد النشر للمجلة العربية الناشرة او الجهة العلمية التي ينتمي اليها الباحث العلمي:

إن أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث وغيرها من المجلات العلمية الموثوقة والمعتمدة، تسعى لأن تنشر أهم الدراسات العلمية في أعدادها.

فهذه الدراسات المهمة لها جمهور عريض من القراء، كما ان الطلاب والباحثين العلميين سيستشهدون بها في دراساتهم العلمية، وهو ما يساهم في ترقي المجلة وارتفاع تصنيفها بقواعد البيانات الدولية المتخصصة بالمجلات المحكمة.

وهذا الأمر يساهم في شهرة المجلة وانتشارها بشكل كبير، سواء كمنصة لنشر البحوث العلمية المهمة، او للاستشهاد بالمعلومات والبيانات الموثوقة الصادرة عنها، وهو أمر لله انعكاس مالي كذلك بالنسبة للمجلة التي يمكن لها بذلك أن تحقق إيرادات مالية أعلى.

وبالإضافة الى الفوائد السابقة فإن الجامعات والمؤسسات والهيئات العلمية أو البحثية، تسعى بشكل كبير على تحفيز الطلاب واعضاء هيئاتها العلمية او التدريسية على نشر مجهوداتهم ودراساتهم البحثية في أهم المجلات العلمية المحكمة، وهي تقدم لهم كل ما يحتاجونه من دعم لتحقيق هذا الامر.

فهذا النشر سينعكس بشكل إيجابي عليها، سواء من ناحية ارتقاء تصنيفها بين الجامعات والمؤسسات العلمية حول العالم، او بزيادة شهرتها، وارتفاع نسب الاقبال على الدراسة بهذه الجهات ذات السمعة الطيبة والتصنيف العالي، فشهادتها ستكون ذات أهمية أكبر مع ما يحققه هذا الامر من فوائد معنوية ومادية على الخريجين الذين يجدون فرص عمل أكبر.

شروط النشر العامة في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

إن أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث وغيرها من المجلات العلمية المعتمدة والموثوقة لها بعض الشروط والمعايير العامة التي تفرضها جميع هذه المجلات، وابرز هذه المعايير او الشروط هي:

  • إن المعيار والشرط الأول الطبيعي او البديهي أن تكون المجلة العلمية المحكمة قد أعلنت على موقعها الإلكتروني وعبر أعدداها وبشكل صريح وواضح بانها تقبل تحكيم ونشر المجال العلمي للبحث المطلوب نشره.

فلا يمكن على سبيل المثال نشر بحث بالعلوم القانونية في مجلة علمية محكمة مختصة بنشر العلوم التربوية حصراً.

  • إن البحث أو الورقة العلمية المطلوب نشره في إحدى أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، يفترض أن تكون مكتوبة باللغة العربية، او بإحدى اللغات التي حددت المجلة العربية قبول التحكيم والنشر فيها.

وبالخصوص ان المجلات الدولية يجب أن تكون اللغة الإنجليزية إحدى لغات النشر فيها، مما يجعل اهم المجلات العربية تحرص على أن تكون اللغة الإنجليزية من لغات النشر فيها لتنال صفة الدولية.

  • من اهم معايير وشروط النشر العلمي في المجلات العلمية المعتمدة أصالة البحث المطلوب نشره وحداثته، فيكون الموضوع جديد غير مستهلك أو مكرر بدراسات السابقة.

وأن يكون موضوع مهم له مساهمات فعالة بالتطور للمجال العلمي للبحث، او لتطور المجتمع والدول العربية، أو الوصول إلى الحلول للظواهر والمشكلات التي تواجه تلك المجتمعات.

  • من الامور الاساسية التي تهتم بها لجان التحكيم أن يكون البحث العلمي المطلوب نشره منتمي الى عمق التخصص العلمي للباحث الذي يقدم طلب النشر، وأن تكون الدراسة قابلة الى التحقق والقياس.

  • من غير الممكن قبول نشر الورقة أو البحث العلمي الذي يعتمد على معلومات وبيانات نظرية ليست موثوقة وذات مصداقية.

فمن المهم الاعتماد على المصادر النظرية الموثوقة والحديثة والتي ترتبط بموضوع البحث وتثريه وتغنيه، مع ضرورة تنوع المصادر وأن تكون بعدد يتناسب مع حجم البحث العلمي المطلوب نشره.

  • قد تعتمد الدراسة البحثية في جمع البيانات والمعلومات على جمعها بشكل مباشر من ظاهرة البحث، او مجتمع البحث أو عينة الدراسية، وبهذه الحالة يفترض التحديد الدقيق لخصائص الظاهرة او المجتمع البحثي.

وعند اختيار عينة الدراسة فيفترض أن تكون معبّرة بشكل وثيق ومتكامل عن مجتمع البحث، فتحمل جميع مواصفات وخصائص مجتمع البحث، وأن يتم اختيارها بشكل موضوعي بعيد عن الاهواء والميول الشخصية.

بالإضافة إلى أن حجم العينة يفترض أن يكون مناسب لحجم مجتمع البحث ولموضوع الدراسة وطبيعة المعلومات المطلوب جمعها، بما يسمح تعميم النتائج ببساطة على كامل أعضاء مجتمع البحث.

دون تجاهل اختيار الاداة الدراسية المناسبة التي تتناسب مع موضوع البحث وتخصصه، وتسمح للباحث العلمي ان يجمع ادق المعلومات والبيانات، التي يمكن من خلال مناقشتها وتحليلها بالشكل السليم الوصول الى استنتاجات وحلول منطقية سليمة.

  • على الباحث العلمي ان يحرص على اختيار الأهداف البحثية القابلة للدراسة والقياس والتحقق، والتي يحسن الباحث العلمي صياغتها بشكل مفهوم وواضح، وأن يتم ترتيبها بما يتناسب مع ترتيب البحث العلمي.

  • تبقى من ابرز معايير النشر في المجلات المحكمة المعتمدة اختيار الباحث العلمي المنهجية العلمية السليمة، التي تساعده على ان يصل الى دراسة بحثية سليمة قادرة على الوصول الى أهداف البحث.

فالمنهج العلمي المناسب هو ما يحدد كيفية جمع المعلومات والبيانات، واسلوب عرضها وتنظيمها ومناقشتها وتحليلها، وبالتالي هو عامل أساسي في الوصول الى الاستنتاجات والحلول المنطقية السليمة للدراسة.

ولذلك فإننا نجد ان هذه الخطوة من اهم الخطوات التي يتم التدقيق بها من المحكمين في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، ولها دور كبير في الموافقة أو عدم الموافقة على نشر البحث العلمي.

  • تبقى نتائج البحث المطلوب نشره اهم عناصره، فهي تظهر الغاية التي سعى الباحث العلمي لتحقيقها، مما يوجب الاهتمام به لأعلى درجة ممكنة.

وهو ما يستوجب ان تكون النتائج مثبتة بالبراهين والادلة، وأن تكون قد عرضت بشكل واضح ومفهوم وبلغة قوية ومختصرة.

مع ضرورة تحقيق نتائج البحث لجميع أهداف البحث العلمي، وأن تجيب عن كافة الاسئلة البحثية، او أن تؤكد او تنفي فرضيات البحث العلمي.

  • تبقى السلامة اللغوية من شروط النشر العامة في مختلف المجلات العلمية المحكمة المعتمدة، فمن غير الممكن قبول نشر أية دراسة علمية تحتوي على اخطاء لغوية أو نحوية أو إملائية، أو لم تستخدم ادوات الربط المناسبة، ولم توضع علامات الترقيم بالمكان المناسب لها.

ويبقى الضعف اللغوي من أكثر أسباب رفض النشر العلمي شيوعاً، لأن الكثير من الباحثين العلميين يعتقدون انهم يمتلكون القدرة اللغوية، في حين أن المجلات تضع شروط عالية بالنسبة للسلامة اللغوية.

ولتخطي هذه العقبة يجب تقديم البحث الى مدقق لغوي او موقع أكاديمي، يصححه لغوياً قبل تقديمه الى المجلة العلمية المحكمة.

ويبقى موقعنا الاكاديمي من أهم المواقع التي تقدم خدمات التدقيق اللغوي للدراسات المكتوبة باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية.

حيث يتم الاعتماد على كوادر احترافية متخصصة، تعمل بكل دقة وهدوء على تصحيح جميع اخطاء البحث اللغوية والنحوية والإملائية، والذين يضعون علامات الترقيم اللازمة في مكانها السليم، ويستخدمون ادوات الربط المناسبة، وبالتالي يضمن الباحث العلمي عدم رفض دراسته البحثية لأسباب لغوية.

  • إن الامانة العلمية من الشروط الرئيسية للنشر في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، وغيرها من المجلات العلمية المحكمة المعتمدة، ولذلك فهي تخضع جميع الدراسات العلمية المقدمة اليها للفحص بأحدث البرامج العالمية، للتأكد من أنها لا تحتوي على سرقة علمية او انتحال، وان نسب الاقتباس لا تتجاوز نسب الاقتباس المسموح بها من قبل المجلة.

وهو ما يستلزم توثيق جميع المصادر والمراجع التي اقتبس الباحث العلمي منها بشكل غير مباشر فيه إعادة بالصياغة، أو بشكل مباشر حرفي.

شروط النشر الخاصة في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

بعد ان اطلعنا على الشروط العامة للنشر التي تتفق عليها مختلف المجلات العلمية المحكمة المعتمدة، نشير الى الشروط الخاصة او الشكلية، والتي قد تتفق في جوانب منها بين المجلات، كما أنها قد تختلف في جوانب أخرى.

وهو ما يستلزم من الباحث العلمي قبل مراسلة أية مجلة عربية محكمة لنشر الأبحاث، الاطلاع على دليلها الخاص الذي تحدد من خلاله جميع شروط النشر فيها العامة والخاصة، وأن يحرص على تكييف دراسته بما يتناسب مع تلك الشروط والمعايير، بما يضمن عدم  رفض نشر الدراسة البحثية لأسباب شكلية او إجرائية.

فما هي أبرز شروط النشر الخاصة في أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث؟

  • لكل مجلة من المجلات العلمية المحكمة شروطها المرتبطة بنوع الخط الذي يجب ان يكتب به البحث العلمي، كما تحدد في دليلها احجام الخطوط في الغلاف، وفي العناوين الرئيسية او عناوين الفقرات او العناوين الفرعية، وحجم الخطوط في المتن.

  • تحدد المجلة المحكمة الموعد الخاص بنشر العدد القادم الخاص بها، والموعد النهائي لاستلام طلبات النشر للأوراق او البحوث العلمية المستهدفة بالنشر، وهو ما يجب الالتزام به بشكل كامل.

مع الالتزام بإرفاق طلب النشر بجميع البيانات والمعلومات المطلوب تقديمها رفقة البحث او الورقة العلمية المطلوب نشرها.

  • تطلب المجلات المحكمة المعتمدة في معظم الاحيان تعهد خطي من الباحث العلمي بأنه لم يقدّم طلب نشر لنفس البحث او الورقة العلمية، إلى أية جهة نشر أخرى، حتى إن كان التقديم قد تمّ بلغة أخرى.

فعلى سبيل المثال لا يمكن تقديم طلب نشر البحث المكتوب باللغة العربية الى مجلة عربية محكمة، وترجمة البحث ذاته وتقديمه باللغة الإنجليزية الى مجلة علمية أخرى، فهذا ما سيخالف أخلاقيات البحث والنشر العلمي.

  • على الباحث العلمي أن يتعهد بشكل كامل بمسؤوليته الكاملة عن مضمون دراسته البحثية وكل ما ورد فيها، وأن يرفق تلك الدراسة بتعهد خطي بتحمل المسؤولية عن أية تجاوزات او مخالفات للقوانين الوضعية، او للتشريعات الدينية، او للعادات والتقاليد والقيم المجتمعية.

  • على الباحث العلمي الالتزام بحجم البحث المحدد من قبل المجلة العلمية، وذلك ليتجنب رفض النشر العلمي، فلكل مجلة شروطها المرتبطة بحجم البحث.

فإن كانت قد حددت أن الحجم الاقصى للدراسات المقدمة هو أربعين صفحة، فإن تقديم بحث يزيد عن هذا الحجم وانتظار قبول النشر هو أمر غير منطقي (علماً أن معظم المجلات العلمية المحكمة لا تعتبر الفهارس والملاحق من ضمن حجم البحث العلمي).

  • على الباحث العلمي الالتزام بكل الشروط المرتبطة بتنسيق البحث العلمي، وبكيفية عرض معلوماته، وكل ما يرتبط بحجم الهوامش، او المسافات بين السطور، او غير ذلك من شروط شكلية معينة.

  • كما أشرنا في فقرة سابقة فإن المجلات المحكمة تفحص نسب الاقتباس في الدراسات المقدمة إليها، وترفض نشر أية دراسة تتجاوز نسب الاقتباس المحددة، لأن ذلك سيشير الى ان الدراسة عبارة عن تكرار لدراسات سابقة أكثر من كونها دراسة حديثة تقدّم الجديد للعلوم والمجتمعات.

فعلى سبيل المثال لا يمكن تقديم دراسة نسب الاقتباس فيها 23%، وذلك الى مجلة علمية عربية محكمة حددت نسبة 18% كحد أقصى لنسب الاقتباس المقبولة، سواء كان الاقتباس حرفي مباشر او غير مباشر مع إعادة بالصياغة.

  • من الشروط الشكلية التي قد نجدها في معظم المجلات العلمية المحكمة المعتمدة تحديد أسلوب او طريقة محدد لتوثيق المصادر والمراجع البحثية.

فعلى سبيل المثال إن حددت المجلة أسلوب هارفارد كطريقة معتمدة في التوثيق، فلا يمكن توثيق البحث المطلوب نشره بأسلوب apa وانتظار قبول النشر العلمي.

وفي حال لم تحدد أسلوب معين للتوثيق يمكن للباحث ان يختار اسلوب علمي أكاديمي متفق عليه عالمياً، واستخدامه بشكل سليم في توثيق مصادر البحث من بدايته إلى نهايته، فلا يمكن استخدام اكثر من أسلوب توثيق في البحث العلمي ذاته.

اعداد الأبحاث ونشرها

أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث:

تتعدد المجلات التي تنشر باللغة العربية، والتي تستهدف تقديم الخدمات للطلاب والباحثين العرب، ولكن بكل أسف فإن نسبة كبيرة منهم من المجلات الوهمية او المفترسة، والتي لا يحقق النشر فيها أي فائدة من فوائد النشر التي أشرنا اليها في فقرة سابقة.

بل على العكس فهي قد تسيء معنوياً الى الباحث العلمي الذي نشر فيها، وهذا ما دفعنا لتعريفكم ما هي أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث؟ والتي يمكنكم الاعتماد عليها في نشر أهم دراساتكم البحثية ذات الجودة العالية، لتحقيق جميع فوائد النشر المستهدفة، فمن هي تلك المجلات؟

  1. المجلة الالكترونية الشاملة متعددة المعرفة "MECSJ":

يقودنا الحديث عن اهم المجلات العلمية المحكمة العربية الى المجلة الإلكترونية الشاملة متعددة المعرفة، والتي تعتبر من اهم المجلات المصنفة بالعالم العربي وعموم منطقة الشرق الاوسط.

يمكن للباحث العلمي أو الطالب الذي يتمكن من نشر بحثه العلمي في هذه المجلة المحكمة أن يحقق كافة فوائد النشر التي أشرنا لها سابقاً، فهي مجلة معتمدة من مختلف الهيئات العلمية والبحثية العربية والعالمية.

ونتيجة للإجراءات المتميزة التي اتبعتها مجلة MECSJ، ونظراً لالتزامها بأهم المعايير العالمية بالنشر العلمي، فقد ارتقت بالتصنيف الدولي للمجلات المحكمة بقواعد البيانات الدولية.

ومع الاهتمام الخاص والكبير بالباحثين العلميين والطلاب في الدول العربية، فقد حصلت على ثقتهم وباتت المنصة الأساسية التي يعتمدون عليها في نشر مجهوداتهم العلمية الأصيلة التي تحمل كافة معايير النشر العامة أو الخاصة الشكلية.

وبنفس الوقت فهي من أهم مصادر البيانات والمعلومات الحديثة ذات المصداقية، والتي تغني دراساتهم البحثية في حال الاستشهاد بمنشوراتها، وذلك بمختلف المجالات العلمية التي تهتم المجلة بتحكيمها ونشرها.

كان عام 2016م هو العام الذي شهد على إصدار مجلة MECSJ عددها الأول باللغة الإنجليزية، واستمرت بإصدار أعدادها باللغة الإنجليزية حصراً حتى عام 2018م، وهو العام الذي باتت فيه تصدر باللغة العربية إلى جانب اللغة الإنجليزية، وكنتيجة اجراءاتها العالية الجودة وتصنيفها العالي باتت من اهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث.

وواصلت نشر أعدادها الإلكترونية بشكل دوري شهري منتظم، مستفيدة من كوادرها الكبيرة من أجدر المحكمين المعتمدين العرب والأجانب، والذين يحرصون على اتباع أهم معايير النشر العالمية.

تتنوع المجالات العلمية التي تقبل مجلة MECSJ تحكيمها ونشرها، ومن أهم هذه المجالات نذكر:

العلوم الإسلامية والفقهية، علم الاجتماع، العلوم الطبية، العلوم الهندسية، الكيمياء، الفيزياء، العلوم التربوية، علوم اللغات، العلوم القانونية، علم النفس، الطاقة المتجددة، وغيرها العديد من المجالات العلمية الأخرى.

موقع المجلة الإلكتروني: www.mecsj.com

  1. مجلة الدراسات الجامعية للبحوث الشاملة " usrij":

تأسست مجلة الدراسات الجامعية للبحوث الشاملة في عام 2016م، وهي منذ ذلك العام تواصل نشر أعدادها الدورية المنتظمة بشكل فصلي مرتين في العام، وبكل من اللغتين العربية أو الإنجليزية.

وقد تمّ تحديد إصدار أعدادها الإلكترونية بشكل فصلي بما يتناسب مع وقت الطلاب وأعضاء الهيئات التدريسية، فخدمتهم هو الهدف الأساس الذي تأسست مجلة usrij من أجله.

على الرغم من أن اهتمام المجلة بالطلاب والباحثين العلميين من مختلف دول العالم، إلا أنها تضع اهتمام إضافي بالباحثين العلميين والطلاب العرب، لسعيها في خدمة المجتمع العربي وتطوره.

وقد اعتمدت من أجل ذلك على أعلى معايير النشر العالمية، وقد كان لذلك الأمر دور أساسي في ارتقاء المجلة بالتصنيف الدولي في قواعد البيانات المخصصة للمجلات المحكمة، وهو ما جعلها إحدى أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث.

ونظراً لهذه الاجراءات وللتصنيف المرتفع الذي تمتلكه فقد اعتمدت شهادات النشر الصادرة عنها في مختلف الجامعات والجهات العلمية العربية والعالمية، مما يحقق للطالب او الباحث العلمي جميع فوائد النشر المستهدفة.

كما أن المنشورات الصادرة عن هذه المجلة تعتبر من المصادر والمراجع الموثوقة التي يمكن ان تغني الدراسات البحثية وتثريها، وهو ما دفع الطلاب والباحثين العلميين من مختلف المجالات والتخصصات العلمية التي تقبل المجلة تحكيمها ونشرها، أن يتم الاستشهاد بما ورد فيها.

إن مجلة usrij تهتم بتحكيم ونشر العديد من المجالات والتخصصات العلمية، ومن أهم تلك المجالات نذكر:

العلوم الطبية، الفلسفة، الطاقة المتجددة، العلوم الهندسية بمجالاتها المتعددة، العلوم الفقهية والإسلامية، العلوم التربوية، التاريخ، الأدب، علوم اللغات، علم الاجتماع، علم الإدارة، العلوم القانونية، وغيرها عدة مجالات علمية يمكن الاطلاع عليها من خلال موقع المجلة على شبكة الإنترنت.

موقع المجلة الإلكتروني: https://usrij.com

  1. المجلة الالكترونية الشاملة متعددة التخصصات "EIMJ":

إن إصدارات المجلة الإلكترونية الشاملة متعددة التخصصات تقتصر على العالم الرقمي، فهي تصدر اعدادها الدورية الشهرية على شبكة الإنترنت بشكل شهري منتظم، وذلك منذ أن تأسست المجلة وأصدرت عددها الاول في العام 2017م.

تقبل مجلة EIMJ تحكيم ونشر البحوث والاوراق العلمية بكل من اللغة العربية واللغة الإنجليزية، وكنتيجة للمعايير الدولية العالية التي تعتمدها لجان التحكيم فقد ارتقت المجلة بالتصنيف الدولي للمجلات المحكمة، وباتت من أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث.

وبالخصوص أن مجلة EIMJ تعتمد على كوادر عمل محترفة ومتخصصة، وعلى نخبة من اجدر المحكمين المعتمدين العرب والأجانب، الذين يعتبرون من اهم المتخصصين في مجالاتهم العلمية.

وكان لهذا الأمر دور كبير في تميز الاجراءات وسرعتها في الوقت نفسه، مما جعل المجلة إحدى أهم المنصات المستهدفة لنشر البحوث العلمية الاصيلة عالية الجودة، التي أعدها الطلاب او الباحثين العلميين من مختلف دول العالم، مع اهتمام إضافي بالباحثين العلميين والطلاب العرب، لسعي المجلة للمساهمة في تطور المجتمعات العربية ورقيها.

إن النشر العلمي في مجلة EIMJ يحقق للباحث العلمي او الطالب جميع فوائد النشر المستهدفة، وفي نفس الوقت فإن منشوراتها من مختلف التخصصات العلمية يمكن الاعتماد عليها والاستشهاد بها في الدراسات والأبحاث العلمية، على اعتبارها من احدث المصادر وأكثرها موثوقية.

تتعدد المجالات والتخصصات العلمية التي تقبل مجلة EIMJ تحكيمها ونشرها، وهي تضم العديد من المجالات الأدبية كعلم الاجتماع، العلوم الإنسانية، العلوم التربوية، العلوم القانونية، التاريخ، الجغرافيا، العلوم الشرعية والفقهية والعديد من المجالات الأدبية الأخرى.

كما أنها تمتلك المحكمين العالميين المعتمدين للعديد من التخصصات العلمية مثل: العلوم الطبية، العلوم الهندسية المتنوعة، الطاقة المتجددة، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، والعديد من التخصصات العلمية الأخرى.

موقع المجلة الالكتروني: https://www.eimj.org/

  1. مجلات جامعة أم القرى:

تتبع هذه المجلات المحكمة الى جامعة أم القرى المتواجدة في المملكة العربية السعودية، وتغطي هذه المجلات العديد من المجالات العلمية الأساسية.

تحرص مجلات أم القرى على أن تعتمد في عمليات التحكيم والنشر على نخبة من المحكمين والاساتذة الحاصلين على اعتمادية التحكيم الدولية، والذين لا يمكن أن يقبلوا نشر أي دراسة لا تعتمد أعلى معايير النشر العالمية، أو المعايير الشكلية وفق الدليل الخاص بكل مجلة من هذه المجلات.

وبالتالي كان من الطبيعي أن تكون هذه المجلات من أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، وباتت المقصد الأساسي للكثير من الطلاب والباحثين العلميين سواء من المملكة العربية السعودية، أو من الدول العربية، أو جميع دول العالم.

حيث يتم الاعتماد عليها لتكون المنصة التي ينشرون فيها دراساتهم البحثية الأصيلة المعدة بأعلى معايير الجودة العالمية، والملتزمة بالإجراءات والمعايير الخاصة للمجلة.

كما أن الدراسات المنشورة فيها تعتبر من المصادر والمراجع الموثوقة ذات المصداقية، التي يمكن الاعتماد عليها والاستشهاد بها في الدراسات البحثية بما يثريها ويغنيها.

إن مجلات جامعة أم القرى هي سبع مجلات محكمة ذات تصنيف عالٍ وهي: مجلة علوم اللغات وآدابها، مجلة العلوم الاجتماعية، مجلة الهندسة والعمارة، مجلة العلوم التربوية والنفسية، مجلة العلوم التطبيقية، مجلة علوم الشريعة والدراسات الإسلامية، مجلة العلوم الطبية.

موقع المجلة الإلكتروني: موقع المجلة: https://uqu.edu.sa/jill

  1. مجلات جامعة الملك سعود:

تتبع هذه المجلات لجامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية، والتي يمكن اعتبارها إحدى أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، وذلك نظراً للإجراءات والمعايير العالمية التي تعتمد عليها التي سمحت لها الارتقاء بالتصنيف الخاص بالمجلات العلمية في قواعد البيانات العالمية، وقد نالت اعتمادية ISI.

إن هذه المجلات المعتمدة تصدر بشكل دوري منتظم بواقع ثلاثة أعداد في كل عام، وهي تقبل تحكيم ونشر الدراسات والأوراق العلمية المكتوبة باللغة الإنجليزية أو باللغة العربية.

تهتم مجلة جامعة الملك سعود بنشر الدراسات البحثية الأصيلة المعدة بأعلى المعايير العالمية للنشر العلمي، والملتزمة بإجراءات وشروط المجلة الخاصة، بغض النظر عن كون الباحث العلمي او الطالب الذي قدّم طلب النشر كان من المملكة العربية السعودية، او من البلاد العربية، أو أية دولة من دول العالم.

وبناءً عليه كان من الطبيعي أن تكون مجلة جامعة الملك سعود من اهم المنصات المعتمدة في نشر الأبحاث الأصيلة ذات الجودة العالية، وأن تكون منشورات هذه المجلة من المصادر الموثوقة ذات المصداقية العالية، التي يمكن الاستشهاد بها في الدراسات البحثية لتغنيها وتساهم في تحقيقها الاستنتاجات والحلول المطلوبة.

تتعدد المجالات التي تهتم مجلات جامعة الملك سعود بتحكيمها ونشرها، وأبرز هذه المجالات نذكر ما يلي:

العلوم الطبية، اللغات والترجمة، العلوم الفقهية والشرعية، العلوم القانونية، العلوم الهندسية، الآداب، العلوم الرياضية، العلوم التربوية، الآثار والسياحة، علوم الزراعة، وغيرها عدة تخصصات علمية أخرى يمكن الاطلاع عليها من خلال الرابط الإلكتروني لمجلة جامعة الملك سعود.

الرابط الالكتروني للمجلة:  https://ksupress.ksu.edu.sa/Ar/Pages/Journals.aspx

وبذلك نكون قد اطلعنا على إحدى الخدمات المميزة المقدمة من قبل موقعنا الأكاديمي، والتي تقوم بها كوادر متخصصة ومحترفة، وهي خدمة المساعدة على النشر في أهم المجلات العربية المحكمة لنشر الأبحاث، وأشرنا الى خدمة تحويل رسالة الماجستير و رسالة الدكتوراه إلى بحث او ورقة علمية قابلة للنشر بأفضل المجلات المحكمة المعتمدة.

كما أننا اطلعنا على مفهوم مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، وما هي فوائد النشر في مثل هذه المجلات المعتمدة الموثوقة والمصنفة، سواء بالنسبة الى الباحث العلمي او طالب الدراسات العليا، أو بالنسبة لتطور العلوم والمجتمعات العربية، أو بالنسبة إلى المجلة العربية الناشرة او الجهة العلمية التي ينتمي اليها الباحث العلمي.

وانتقلنا للحديث على أهم شروط النشر العامة وشروط النشر الخاصة في أهم المجلات العلمية العربية المحكمة لنشر الأبحاث.

وبالإضافة إلى كل ذلك فقد ألقينا الضوء بشكل تفصيلي على المجلة الالكترونية الشاملة متعددة المعرفة "MECSJ"، ومجلة الدراسات الجامعية للبحوث الشاملة " usrij"، والمجلة الالكترونية الشاملة متعددة التخصصات "EIMJ"، ومجلات جامعة أم القرى، ومجلات جامعة الملك سعود، والتي تعتبر من أهم 5 مجلات عربية محكمة لنشر الأبحاث، سائلين الله تعالى أن نكون قد وفقنا في تقديم كل ما هو مفيد للطلاب والباحثين العلميين الأعزاء.

 

 المصادر:

أفضل المجلات العربية لبحوث الترقية، 2022، مبتعث للدراسات والاستشارات الأكاديمية

  المجلة الإلكترونية الشاملة متعددة التخصصات، 2023، EIMJ

https://www.eimj.org/

مجلة الدراسات الجامعية للبحوث الشاملة، 2023، USRIJ

 المجلة الالكترونية الشاملة متعددة المعرفة، 2023، mecsj

  

يقدم موقع مبتعث للدراسات والاستشارات الاكاديمية العديد من الخدمات في رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة الدراسات العليا .. لطلب اي من هذه الخدمات اضغط هنا


ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك





ادخل بريدك الالكتروني و اشترك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد





تواصل الآن 00966115103356