3.129.253.21
Whatsapp

اترك رقمك و سنتواصل معك

أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية

أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية

أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية

تضع بعض الجامعات نظامًا للقبول بكلياتها، ومن بين ذلك المقابلات الشخصية، والغاية معرفة مدى أحقية الطلاب في الالتحاق بهذه الكليات، وضمان عدم التعثُّر في المراحل الدراسية، من خلال أهمية توافر سمات محددة، وطريقة معينة في التعامل، وعلى هذا المنوال تقوم جامعة الملك سعود باختبار الطلاب؛ من خلال أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية، ويرغب كثير من الطلاب في معرفة طبيعة هذه الأسئلة؛ بهدف الاستعداد للرد، وتخطِّي عنصر المفاجأة، ومِنْ ثَمَّ عدم الارتباك نتيجة الضغوط التي قد يمارسها المقيمون وقت طرح الأسئلة.

 

عناصر المقال:

  • أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية.
  • إرشادات مهمة فيما يتعلق المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية.
  • السمات السلبية التي تجعل من المُقيِّمين يرفضون بعض الطلاب أو الطالبات.

____________________________________

 

أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية:

المرحلة الأولى: وفي تلك المرحلة يمنح المُقيِّمون ورقة يُبدى فيها الطالب أو الطالبة رغباتهم، سواء الانتظام في كلية الطب البشري، أو الصيدلة، أو التمريض، أو طب الأسنان، أو العلوم الطبية التطبيقية.

 

المرحلة الثانية: ويتناقش فيها ثلاثة من المُقيِّمين مع الطلبة أو الطالبات؛ من خلال إلقاء أسئلة والاستماع إلى الإجابة، ومن أهم أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية (جامعة الملك سعود) ما يلي:

 

ما أسباب التقدم للالتحاق بالتخصصات الصحية؟

وإجابة تلك الأطروحة بسيطة؛ ويمكن أن يوضح الطالب مدى أهمية هذه التخصصات للجنس البشري، وكيف أنها تساعد في تخطي الوعكات الصحية، والعودة مرة أخرى للحياة بصورة طبيعية.

 

هل الأسرة راضية عن الدخول في المجال الصحي؟

والإجابة عن هذه الأطروحة؛ من خلال توضيح الطالب مدى اهتمام الأسرة بهذا الميدان، وكيف أنهم يشجعون الطالب أو الطالبة على الانخراط فيه، وهو سؤال أساسي ضمن أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية (جامعة الملك سعود) .

 

في حالة وجود معارضة من الأهل، فيكف سيتم إقناعهم؟

وللإجابة عن هذه الأطروحة؛ يمكن للطالب أو الطالبة أن يستعرضوا أسلوبهم المنظم والمقنع؛ لتوضيح أهمية المجال للأسرة، وكذا الرغبة الشخصية في الانتظام به دون غيره.

 

قبولات جامعية

 

ما درجات الثانوية العامة؟

وذلك الطرح على الرغم من بساطته الشديدة؛ غير أنه في زُمرة الأسئلة المُتتالية، فقد يتلعثم البعض في الإجابة، لذا فمن المهم الاستعداد لذلك السؤال دومًا، وهو سؤال محوري من أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية.

 

ما رأيك أو رأيكِ في عمل النساء في التخصصات الصحية؟

ويهدف المُقيِّمون من ذلك معرفة مدى تفتح الطالب أو الطالبة، ومن المهم أن تأتي الإجابة في ظل ذلك التَّوجُّه، بالإضافة إلى أهمية وجود النساء في ذلك المجال؛ نظرًا لرغبة بعض المريضات في العلاج على أيدي سيدات، حيث يجدون الراحة النفسية في ذلك، وذلك سؤال مهم من أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية (جامعة الملك سعود).

 

ماذا ستفعلين في حالة تعرضك للتحرش خلال وقت العمل؟

وذلك السؤال يوجهه المُقيِّمون للفتيات، ومن المهم أن تُظهر الطالبة ذكاء في الإجابة؛ كأن تقول: "سأحاول أن أتعامل بهدوء لحين التواصل مع موظف الأمن، وآخذ حقي بالشكل القانوني".

 

هل ترغب أو ترغبين في العمل داخل المملكة أم التَّوجُّه الابتعاث للخارج؟

والإجابة عن ذلك السؤال يجب أن تكون في إطار حب الوطن، ويمكن الإجابة: "أرغب في العمل الداخلي رغبة في خدمة المواطنين"، أو "أرغب في الابتعاث للخارج، والحصول على أكبر قدر من المعلومات الأكاديمية، والتَّعرُّف على أحدث ما توصل إليه العلم في المجال الطبي، والعودة لمد اليد العون ومساعدة بني جلدتي".

 

هل تفضل أو تفضلين العمل بصورة فردية أم جماعية؟

والإجابة عن هذا الطرح ينبغي أن تدور في فلك حب العمل الجماعي؛ حيث إن البشر متفاوتون من حيث القُدرات الذهنية، ومِنْ ثَمَّ فإن يد الله مع الجماعة، بالإضافة إلى أن العمل الفردي تكثر به الأخطاء، والمنظومة الصحية في جميع صورها تتطلب عملًا تعاونيًّا، والسؤال من أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية في جامعة الملك سعود الشائعة.

 

ما الإيجابيات التي توجد لديك أو لديكِ؟

وهو سؤال رئيسي من أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية، ويمكن إجابته بتوضيح بحب العمل والتفاني، والرغبة في أظهار الأفضل دائمًا، والصبر.... إلخ.

 

ما السـلبيات التي توجد لديك أو لديكِ؟

جميع البشر يوجد لديهم سلبيات، وتختلف من شخص لآخر، ولا يوجد مشكلة من توضيح ذلك، مثل القول بالحزن لوقت طويل عند فقد الأحباب، وعدم نسيان ذلك بشكل سريع... وهكذا.

 

ما الحل في حالة وجود شخص مُتراخٍ في فريق عملك أو عملكِ؟

ويُعَدُّ ذلك من بين أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية المطروحة دومًا، ويمكن إجابته من خلال إظهار أهمية النصح في هذه الحالة، وبأسلوب مُقنع للزميل المتراخي، ودفعه، وتحفيزه نحو العمل، وخاصة في ذلك حاجة ذلك المجال لأشخاص نشطين.

 

ما الذي تود أو تودين حدوثه في المجال الصحي؟

وهنا يجب على كل طالب أو طالبة أن يكون لهم وجهة نظر في وسائل التغيير بالميدان الصحي، ومن بين ذلك التواصل مع المراكز والمستشفيات من خلال الإنترنت، وتلبية النداء للحالات العاجلة، وكذلك إبرام الشراكات مع الجامعات الطبيعة الخارجية، وتبادل الخبرات... إلخ.

 

هل شاركت أو شاركتِ في عمل جماعي من قبل؟

والرد على ذلك السؤال ينبغي أن يكون إيجابيًّا؛ ويجب أن يرى المُقيِّمون حب الطالب أو الطالبة للعمل الميداني الجماعي، وحرصهم على الانخراط ضمن مجموعات العمل.

 

ماذا ترغب أو ترغبين في الوصول إليه مستقبلًا؟

وذلك سؤال رئيسي من أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية، ويمكن أن يعبر الطالب أو الطالبة عن ذلك؛ من خلال القول: "أرغب في الوصول لأعلى المستويات الوظيفية، وطموحي لن يتوقف عند حدود معينة"، ومن المهم أن يُظهر في الإجابة مدى الشغف بالمجال.

 

إرشادات مهمة فيما يتعلق المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية:

  • الابتسامة عنوان للنجاح، ولا ينبغي أن يستشعر المُقيِّمون وجود اضطراب أو خوف زائد على الحد عند الطلاب أو الطالبات.
  • يجب على الطلاب والطالبات أخذ قسط كافٍ من الراحة قبل يوم المقابلة، من أجل التركيز قدر المستطاع.
  • ينبغي ارتداء الزى الرسمي ويفضل أن يكون الثوب بالنسبة للطلاب، والبلوزة والتنورة بالنسبة للطالبات.
  • في حالة استقبال الطلاب أو الطالبات لسؤال مبهم أو غير معروف بالنسبة لهم؛ فلا مشكلة في الإجابة بـ"لا"، ويمكن أن يقول الطلاب سأقوم بالبحث والقراءة عن ذلك.
  • يفضل أن يحضر الطلاب أو الطالبات قبل موعد المقابلة بوقت كافٍ؛ كي يتخطوا حاجز الخوف؛ من خلال التأقلم على مكان التقييم، والتَّعرُّف على أماكن الجلوس المخصصة لهم.

 

السمات السلبية التي تجعل المُقيِّمين يرفضون بعض الطلاب أو الطالبات:

الانتظام بالكليات الصحية يتطلب صبرًا وثقة في النفس، وتهدف أسئلة المقابلة الشخصية للتخصصات الصحية (جامعة الملك سعود)؛ لمعرفة مدى توافق الطلاب والطالبات مع طبيعة الدراسة، ومن السمات السلبية التي تجعل المُقيِّمين يرفضون بعض المتقدمين ما يلي:

  • العصبية الزائدة على الحد.
  • عدم المصداقية والشفافية في التعامل.
  • عدم وجود دافع قوى للالتحاق بالكليات الصحية.
  • عدم احترام الوقت، والجميع يعرف مدى أهمية الوقت، وخاصة في الميدان الطبي، حيث إن الدقيقة الواحدة قد تكون فارقة في حياة إنسان.
  • عدم القدرة على تحمل الضغوطات النفسية.
  • التعامل مع الآخرين بأسلوب غير لائق؛ نتيجة للافتقار للمهارات الاجتماعية.

 

 

يقدم موقع مبتعث للدراسات والاستشارات الاكاديمية العديد من الخدمات في رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة الدراسات العليا .. لطلب اي من هذه الخدمات اضغط هنا


ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك





ادخل بريدك الالكتروني و اشترك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد





تواصل الآن 00966115103356